(فرفقاً بهَا رفقا وَإِن هِيَ لم تنج ... بلظ وَلَا تأوي لسائل منزل)
فَكل وَاحِد من المقطوعين الشّعْر والرسالة عدد حُرُوفه مثل الآخر مجملة وتفصيلاً وَالْجُمْلَة)
مِائَتَيْنِ وَثَلَاثَة وَثَمَانُونَ حرفا الْألف أحد وَأَرْبَعُونَ الْبَاء سَبْعَة عشر التَّاء تِسْعَة الثَّاء أحد الْجِيم أَرْبَعَة الْحَاء تِسْعَة الْخَاء أحد الدَّال سِتَّة الذَّال أحد الرَّاء خَمْسَة عشر الزَّاي أحد السِّين ثَمَانِيَة الشين اثْنَيْنِ الصَّاد اثْنَيْنِ الضَّاد أحد الطَّاء اثْنَيْنِ الظَّاء أحد الْعين ثَمَانِيَة الْغَيْن أحد الْفَاء اثْنَا عشر الْقَاف تِسْعَة الْكَاف سَبْعَة اللَّام ثَمَانِيَة وَعشْرين اللَّام ألف اثْنَيْنِ الْيَاء تِسْعَة عشر
وأنشدني لَهُ إجَازَة من قصيدة طَوِيلَة ونقلت ذَلِك من خطه الْبَسِيط
(من نفخة الصُّور أم من نفخة الصُّور ... أَحييت يَا ريح مَيتا غير مقبور)
(أم من شذا نسمه الفردوس حِين سرت ... عَليّ بلَيْل من الأزهار مَمْطُور)