كتاب الوسيط في المذهب (اسم الجزء: 1)

ثمَّ الْمِيَاه ثَلَاثَة أَقسَام
الْقسم الأول مَا بَقِي على أَوْصَاف خلقته فَهُوَ الطّهُور

الصفحة 113