كتاب الوسيط في المذهب (اسم الجزء: 6)
وكل هَذَا إِذا كَانَ للجلاد محيص عَن الْفِعْل فَإِن لم يكن فَهُوَ كالمكره على رَأْي وَقد ذَكرْنَاهُ
الصفحة 527
581