كتاب مجلة لغة العرب العراقية (اسم الجزء: 6)

وفي ص 308 - 309 ما تعريبه أيضا:
(وعمر عماد الدين عمر القزويني الذي كان نصبه الأمير قرتاي نائبا عنه في جامع الخليفة ومشهد موسى الجواد. . .)
ولم اطلع في ما لدي من الكتب على ذكر (جامع الخليفة) خلال بعض مئات من السنين حتى ذكره تكسيرا في أواخر سنة 1604م (1013هـ) فقال ما تعريبه عن ترجمته الإنكليزية ص 64:
وتشاهد العين هنا (في بغداد) خرائب للعمارات البديعة من العهد الفارسي كجامع الخلفاء. . .
وقال اولياجلبي في رحلته (419: 4) ما تعريبه وقد قدم إلى بغداد في 12 ربيع الأول سنة 1066 (1655):
(جوامع قلعة بغداد. تبلغ محاريب بغداد ستمائة وخمسة وستين محرابا. ومن جملة جوامع سلاطين السلف جامع الخلفاء المعبد القديم ذو المنارة والقبة الواقع في رأس جورجه وقد ورد في رحلة الأب لياندرو الكرملي المرسل

الصفحة 18