كتاب مجلة لغة العرب العراقية (اسم الجزء: 8)

اللغويين وذلك في مادة ش وع في معنى المشواع.
وفي ص 298 س1: في والصواب في.
وفي تلك الصفحة س 12: (أليس لأنه إمام رأي ليس فيه مضرة، والصواب: (رأي رأياً).
وفي تلك الصفحة س 9: (إن كان المهدي شرط شرطاً لمصلحة في الحال لو عناء اعتناه أهل البلاد في جذب أو غيرها) فعلقت المجلة على (جدب أو غيرها): (الظاهر: أو غيره) قلنا: كلا. والصواب ما في النص أي: (أو غيرها) ومعنى الجذب هنا سنة القحط والمحل. كما فسره في الناج.
وفي ص 299 في آخر سطر: وللورى نافعاً. قال في الحاشية: بالأصل رافعاً. قلنا: وبقية الكلام توجب أن يكون المتن: (رافعاً) لا (نافعاً).
وفي ص301 س 8: (على طسوق توضع لهم مخففة) قلنا: الطسوق جمع جمع طسق بالفتح والكلمة تعريب اليونانية ومعناها في اصل وضعها الترتيب والنظام ثم أطلقوا على الضريبة منها الفرنسية بمعناها.
وفي تلك الصفحة س 12 وجعل با مسلم والصواب: أبا مسلم.
وفي ص 302 س 8: فضاته. والصواب: قضاته.
وفي تلك الصفحة س 9: (ما أوجبه الله تعالى فيه من حقوقه على ما تقرر معهم من وضائعه) فعلقت مجلة المجمع على وضائعه قولها: (جمع وضيعة وهي ما يأخذه السلطان من الخراج والعشور) اهـ. قلنا: الوضيعة تعريب معنوي اللاتينية المشتقة من فعل بمعنى وضع. ومنها الفرنسية بمعناها.
وفي ص 303 س 8: (قم فاكتب له بكلما يريده) والمشهور أن (ما) إذا كانت اسم موصول لا أداة زائدة تفصل عن كل. فتكتب (بكل ما يريده) هذا ما عن لنا ولعل هناك أشياء فاتت الأستاذ المصطفى وفاتتنا أيضاً.
نقد النشرة السادسة والسابعة من نشوار المحاضرة
1 - جاء في الجزء السابع 241 قول المهدي بن المنصور عن يعقوب ابن داود: (ولقد كنت احبه من أجرائي إياه مجرى الوالد منذ خدمني اجتهد

الصفحة 767