كتاب الذريعة الى مكارم الشريعة
ذكر الفصول وأنواعها:
الفصل الأول: في أحوال الإنسان وقواه وفضيلته وأخلاقه:
(وتحته مباحث) : مثل
أهل الدنيا وما رشحوا له - ماهية الإنسان وكيفية تركيبه - في قوى الإنسان - تعاون القوى الروحانية وكيفية إدراكها - بيان فضيلة الإنسان على سائر الحيوانات - ما به يفضل الإنسان - كون منزلة الإنسان بين البهيمة والملَك - ما لأجله أوجد الإنسان -
السياسة التي بها يستحق خلافة اللَّه تعالى - عز وجل - الفرق بين مكارم الشريعة وبين العبادة وعمارة الأرض - كون طهارة النفس شرطًا في صحة خلافة اللَّه تعالى وكمال عبادته -
فيما يفزع إليه في طهارة النفس - بيان منازعة الهوى والعقل - الفرق بين ما يسومه الهوى وما يسومه العقل - فى ذكر الخاطر الذي يعرض من جهة العقل والهوى -
حصول الخلق المحمودة بطهارة النفس - الفرق بين الطبع والسجية والخلق والعادة والهوى - إمكان تغيير الخلق - صعوبة إصلاح القوة الشهوية وما في هذه القوة من النفعة والمضرة، ازدياد الإنسان في الفضائل والرذائل بتعاطيها - الفرق يين ما يحمد ويذم من التخلق - سبب اختلاف الناس فىِ أخلاقهم - وجوب اكتساب الفضيلة المحمودة - أنواع نعم اللَّه تعالى الموهوبة والمكسوبة - حاجة بعض هذه الفضائل إلى بعض - الفضائل المضيفة بالإنسان - الفضائل الجسمانية - ما يتولد من الفضائل النفسية - الفضائل التوفيقية - ما في تلازم الفضائل النفسية بعضها بعضًا -
البواعث على فعل الخير وتحري الفضائل - الموانع من تحري الفضِائل - الارتقاء في درجات الفضائل والانحدار عنها إلى أقصى الرذائل - بيان عادة الله في تهذيب الذين ترددوا في الرذائل حتى فسدت أخلاقهم - أصناف الناس.
الصفحة 63
366