كتاب زوائد تاريخ بغداد على الكتب الستة (اسم الجزء: 4)

٢ - "تاريخ ابن مَعِين" (٢/ ٦٠٣) وقال: "ليس بشيء".
٣ - "سؤالات محمد بن عثمان بن أبي شَيْبَة لعليّ بن المَدِيني" ص ١٠٠ - ١٠١ رقم (١٠٦) وقال: "كان شيخًا ضعيفًا، وكان يحدِّث عن محمد بن قيس، ويحدِّث عن محمد بن كعب بأحاديث صالحة، وكان يحدِّث عن المَقْبُرِي، وعن نافع، بأحاديث منكرة".
٤ - "العلل" لأحمد (١/ ١٦١) وقال: "صدوق، ولكنَّه لا يُقيم الإِسناد".
٥ - "التاريخ الكبير" (٨/ ١١٤) وقال: "منكر الحديث". وفيه عن ابن مهدي: "يُعْرَفُ ويُنْكَرُ" (¬١).
٦ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ٢٣٥ رقم (٦١٨) وقال: "ضعيف".
٧ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٤/ ٣٠٨ - ٣٠٩) وفيه عن أبي كامل مُطَهَّر بن مُدْرِك: "رجل لا يضبط الإِسناد". وقال عمرو بن عليّ: "كان يحيى -يعني القطَّان كما صَرَّح به ابن حِبَّان في "المجروحين" (٣/ ٦٠) - لا يحدِّث عن أبي مَعْشَر المَدَني، ويستضعفه جدًّا ويضحك إذا ذكره، وكان عبد الرحمن يحدِّث عنه ثم تركهـ".
٨ - "الجرح والتعديل" (٨/ ٤٩٣ - ٤٩٥) وفيه عن أبي حاتم: "كان أحمد بن حنبل يرضاه ويقول: كان بصيرًا بالمغازي". وقال أبو حاتم أيضًا: "ليس بقويٍّ في الحديث". وقال أبو زُرْعَة: "صدوق في الحديث وليس بالقويِّ".
٩ - "المجروحين" (٣/ ٦٠ - ٦١) وقال: "كان ممن اختلط في آخر عمره وبقي قبل أن يموت سنتين في تغيّر شديد لا يدري ما يحدِّث به، فكثر المناكير في روايته من قِبَلِ اختلاطه فبطل الاحتجاج به".
---------------
(¬١) يعني أنه يأتي مرَّةً بالأحاديث المعروفة، ومرَّةً بالأحاديث المنكرة.

الصفحة 587