كتاب زوائد تاريخ بغداد على الكتب الستة (اسم الجزء: 4)

٧ - "المعرفة والتاريخ" للفَسَوي (٣/ ١٤٠) وقال: "يُذْكَرُ بزُهْدٍ وتَقَشُّفٍ وعِبَادةٍ، وحديثه ليس بشيء".
٨ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ١٧٢ رقم (٤٢٩) وقال: "متروك الحديث".
٩ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٣/ ١٤٠ - ١٤١).
١٠ - "الجرح والتعديل" (٦/ ٨٤ - ٨٥) وفيه عن أبي حاتم: "ضعيف الحديث، وفي حديثه عن الثقات إنكار". وقال أبو زُرْعَة: لا يُكْتَبُ حديثه. وقال أيضًا: "كان شيخًا صالحًا وكان لا يضبط الحديث". وفيه عن أبي طالب قال: قال أحمد بن حنبل: "عبَّاد بن كثير أسوأ حالًا من الحسن بن عُمَارة وأبي شَيْبَة إبراهيم بن عثمان، روى أحاديث كاذبة لم يسمعها، وكان من أهل مَكَّة، وكان صالحًا. قلت -القائل أبو طالب-: فكيف كان يروي ما لم يسمع؟ قال: البلاء الغَفْلَة".
١١ - "المجروحين" (٢/ ١٦٦ - ١٦٩) وذكر بعض أقوال من تقدَّم قولهم فيه.
١٢ - "الكامل" (٤/ ١٦٤٠ - ١٦٤٣) وقال: "عامَّته -يعني حديثه- ممَّا لا يُتَابَعُ عليه".
١٣ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٣٠١ رقم (٣٨٤).
١٤ - "الضعفاء" لأبي نُعَيْم ص ١٢٢ رقم (١٧٦) وقال: "كذَّبه سفيان الثَّوْري، وحضر وفاته، فلم يُصَلِّ عليه".
١٥ - "التهذيب" (٥/ ١٠٠ - ١٠٢) وفيه عن العِجْلِي: "ضعيف متروك الحديث، وكان رجلًا صالحًا".
١٦ - "التقريب" (١/ ٣٩٣) وقال: "متروك. قال أحمد: روى أحاديث كذب. من السابعة، مات بعد الأربعين -يعني ومائة-"/ د ق.

الصفحة 82