كتاب زوائد تاريخ بغداد على الكتب الستة (اسم الجزء: 7)
٥ - "الجرح والتعديل" (٥/ ٤١٢) وفيه عن أبي حاتم: "ضعيف الحديث ذاهب الحديث". وقال أبو زُرْعَة: "حدَّث بأحاديث منكرة لا ينبغي أن يحدِّث عنه".
٦ - "المجروحين" (٢/ ١٧٥) وقال: "كان ممن يروي المعضلات عن الثقات. روى عن هشام بن عُرْوَة بنسخة موضوعة، لا يحلُّ كتابة حديثه إلَّا على جهة التعجب".
٧ - "الكامل" (٥/ ١٩٨٧ - ١٩٨٨).
٨ - "الضعفاء" لأبي نُعَيْم ص ١٢٥ رقم (١٨٤) وقال: "لا شيء".
٩ - "تاريخ بغداد" (١١/ ٩٣ - ٩٥) وفيه عن صالح جَزَرَة: "كذَّاب". وقال مرَّةً: "كان يضع الحديث وله أحاديث مناكير". وقال أبو داود: "كان يضع الحديث". وقال أبو بكر محمد بن عمر الجِعَابي: "متروك الحديث".
١٠ - "التهذيب" (٧/ ٧٢ - ٧٣) وفيه عن البخاري: "ليس بشيء". وعن أبي نُعَيْم: "لا شيء متروك". وقال العُقَيْلِي: "لا يكاد يقيم الحديث شيئًا".
١١ - "التقريب" (١/ ٥٤٤) وقال: "متروك كذَّبه ابن مَعِين، واتَّهَمَهُ أبو داود بالوضع، من التاسعة"/ ق.
التخريج:
رواه أبو الشيخ بن حَيَّان الأَصْبَهَاني في كتاب "أخلاق النبيِّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم" ص ٢٠٦، وأبو بكر الشَّافِعِي في "فوائده" -المعروفة باسم "الغَيْلانِيَّات" - (٢/ ٦٦٢) رقم (٩٩٥)، وابن عدي في "الكامل" (٥/ ١٩٨٧)، وابن حِبَّان في "المجروحين" (٢/ ١٧٥) -كلاهما في ترجمة (عبيد بن القاسم) -، من طريق عُبَيْد هذا، عن هشام بن عُرْوَة، به.