كتاب زوائد تاريخ بغداد على الكتب الستة (اسم الجزء: 8)

كما أنَّ فيه صاحب الترجمة (عمر بن حَبِيب بن محمد العَدَوي القاضي البَصْرِي)، وقد ترجم له في:
١ - "تاريخ ابن مَعِين" (٢/ ٤٢٦) وقال: "ضعيف".
٢ - "التاريخ الكبير" (٦/ ١٤٥ - ١٤٩) وقال: "يتكلَّمون فيه".
٣ - "الضعفاء" لأبي زُرْعَة (٢/ ٣٨٥) وقال "ليس بالقويِّ".
٤ - "المعرفة والتاريخ" للفَسَوي (١/ ٤٣٥) وقال: "ضعيف، لا يُكْتَبُ حديثه".
٥ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ١٩١ رقم (٤٩٥) وقال: "ضعيف".
٦ - "الجرح والتعديل" (٦/ ١٠٤ - ١٠٥) وفيه عن ابن مَعِين: "ضعيف كان يكذب". وقال أبو حاتم: "ليس بقويِّ".
٧ - "المجروحين" (٢/ ٨٩ - ٩٠) وقال: "كان ممن ينفرد بالمقلوبات عن الأثبات حتى إذا سمعها المبتدئ في هذه الصناعة شهد أنَّها معمولة لا يجوز الاحتجاج به".
٨ - "الكامل" (٥/ ١٦٩٥ - ١٦٩٦) وقال: "حسن الحديث، ومع ذلك يُكْتَبُ حديثه مع ضعفه".
٩ - "العلل" للدَّارَقُطْنِيّ (٣/ ٢٦٢) وقال: "كان سيء الحفظ".
١٠ - "تاريخ بغداد" (١١/ ١٩٦ - ٢٠٠) وفيه عن ابن مَعِين: "ليس حديثه بشيءٍ، ما يسوي فَلْسًا". وقال أبو بكر الأَثْرَم: "سمعت أبا عبد اللَّه -يعني أحمد بن حَنْبَل- ذكر عمر بن حَبِيب القاضي، فقال: قدم علينا هاهنا، ولم نكتب عنه ولا حرفًا. وكان مُسْتَخِفًّا به جدًّا". وقال العِجْلي: "ليس بشيء". وقال السَّاجي: "يَهِمُ على الثقات".
١١ - "التقريب" (١/ ٥٢) وقال: "ضعيف، من التاسعة"/ ق.

الصفحة 23