كتاب زوائد تاريخ بغداد على الكتب الستة (اسم الجزء: 8)

٩ - "المجروحين" لابن حِبَّان (٢/ ١٦٥ - ١٦٦) وقال: "كان قَدَرِيًّا داعيًا إلى القَدَر".
٩ - "الكامل" (٤/ ١٦٤٤ - ١٦٤٦) وقال: "هو في جملة من يُكْتَبُ حديثه".
١٠ - "سؤالات الحاكم للدَّارَقُطْنِيّ" ص ٢٥٣ رقم (٤٢٤) وقال: "ليس بالقويِّ".
"المغني" (١/ ٣٢٧) وقال: "ضُعِّفَ. وقال النَّسَائي: ليس بالقويِّ".
١٢ - "التهذيب" (٥/ ١٠٣ - ١٠٥) وفيه عن أبي داود: "ليس بذاك، وعنده أحاديث فيها نَكَارَة، وقالوا تغيَّر". وقال أحمد: "كانت أحاديثه منكرة، وكان قَدَرِيًّا، وكان يدلِّس". وقال ابن أبي شَيْبَة: "روى أحاديث مناكير". وقال البزَّار: "روى عن عِكْرِمَة أحاديث ولم يَسْمَعْ منه".
١٣ - "التقريب" (١/ ٣٩٣) وقال: "صدوق رُمي بالقدر، وكان يدلِّس، وتغيَّر بأَخَرَةٍ، من السادسة مات سنة اثنتين وخمسين -يعني ومائة-"/ خت ٤.
كما أنَّ في إسناده صاحب الترجمة: (عدي بن أَرْطَاة الفَزَاري)، وقد ترجم له في:
١ - "الثقات" لابن حِبَّان (٥/ ٢٧١) وقال: "يروى المراسيل".
٢ - "تاريخ بغداد" (١٢/ ٣٠٦ - ٣٠٧) وفيه عن البَرْقَاني قوله: "قلت لأبي الحسن الدَّارَقُطْنِيّ فعدي بن أَرْطَاة عن عمرو بن عَبَسَة؟ قال: يُحْتَجُّ به".
٣ - "التهذيب" (٧/ ١٦٤ - ١٦٥) وذكر ما تقدَّم عن ابن حِبَّان والدَّارَقُطْنِيّ.
٤ - "التقريب" (٢/ ١٦) وقال: "مقبول، من الرابعة، قتل سنة اثنتين ومائة"/ بخ.

الصفحة 490