كتاب زوائد تاريخ بغداد على الكتب الستة (اسم الجزء: 9)

١ - "تاريخ ابن مَعِين" (٢/ ٤٩٥) وقال: "ضعيف". ومرَّةً: "ليس بشيء".
٢ - "المعرفة والتاريخ" للفَسَوي (٢/ ٤٥٠) وقال: "ليس حديثه بشيء".
٣ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٤/ ٧ - ٨).
٤ - "الجرح والتعديل" (٧/ ١٥٧) وفيه عن ابن الجُنَيْد: "ليس بقويٍّ". وقال أبو حاتم: "يُكْتَبُ حديثُهُ (¬١) ولا يُحْتَجُّ به".
٥ - "المجروحين" (٢/ ٢٢٥ - ٢٢٦) وقال: "منكر الحديث جدًّا، لا يجوز الاحتجاج به ولا الرواية عنه إلَّا على جهة التعجب".
٦ - "الكامل" (٦/ ٢٠٨٩ - ٢٠٩٠) وقال: "مقدار ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه".
٧ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٣٣٢ رقم (٤٤٦).
٨ - "تاريخ بغداد" (١٢/ ٤٨١ - ٤٨٢) وفيه عن ابن مَعِين: "ليس بشيءٍ كذَّاب، كان ببغداد يحدِّث بالمنكرات". وقال أيضًا: "لقد رأيته كان كذَّابًا".
٩ - "ميزان الاعتدال" (٣/ ٤٠٩ - ٤١٠) وقال: "ضعَّفوه".
١٠ - "لسان الميزان" (٤/ ٤٨٣ - ٤٨٤) وقال: "ذكره ابن شَاهِين والعُقَيْلِيّ والسَّاجِيّ في الضعفاء".
وقد وَهِمَ محقق كتاب "الزهد الكبير" للبيهقي، الدكتور تقي الدين النَّدْوي، فعزا ترجمته إلى "الكاشف" وحده! ! ، مع أنَّه ليس فيه، ولا هو من رجال "تهذيب الكمال"!
---------------
(¬١) ونَصُّ العبارة في "اللسان" (٤/ ٤٨٤) نقلًا عن أبي حاتم: "يكذب في حديثه. . . ".

الصفحة 36