(ق ل ع ف)
أهمله الجوهريُّ. وقال اللّيْثُ: الإقْلِعْفانُ والإقْفِعْلالُ: تَشَنُّجُ الأصابعِ والكَفِّ من بَرْدٍ أو داءٍ.
قال: ويُقالُ للشَّيْءِ يَتَمَدَّدُ ثم يَنْضَمُّ إلى نَفْسِهِ أو إلى شَيْءٍ: قد اقْلَعَفَّ إليه. والبَعيرُ إذا ضَرَبَ الناقةَ فانْضَمَّ إليها يَقْلَعِفُّ فيَصيرُ على عُرْقُوبَيْهِ مُعْتَمِدًا عَلَيْهما وهو في ضِرابِه، يُقالُ: اقْلَعَفَّها، وهذا لا يُقْلَبُ.
وقد اقْلَعَفَّ القاعُ: إذا يَبِسَ وتَشَقَّقَ طِينُهُ.
وقال النَّضْرُ: يُقالُ للرّاكِبِ إذا لم يَكُنْ على مَرْكَبٍ وَطيءٍ: مُتَقَلْعِفٌ.
* * *
(ق ل هـ ف)
أهمله الجوهريُّ. وفي النَّوادِرِ: شَعَرٌ مُقْلَهِفٌّ: مُرْتَفِعٌ جافِلٌ.
* ح - القَلَهْنَفُ: المُرْتَفِعُ الجِسْمِ.
* * *
(ق ن ف)
ابنُ الأعرابيّ: القِنَّفُ والقِلَّفُ، مِثالُ قِنَّبٍ: ما تَطايَرَ من طِينِ السَّيْلِ على وَجْهِ الأَرْضِ وتَشَقَّقَ.
وقال أبو عَمْرٍو: القَنَفُ، بالتحريكِ: البَياضُ الّذي على جُرْدان الحِمارِ.
وقال ابنُ الأعرابيّ: أقْنَفَ الرجلُ: إذا اسْتَرْخَتْ أُذُنُه.