كتاب الحيوان (اسم الجزء: 7)

التابعين، روى عن عمر، وعلي، والحسن بن علي، وعمار بن ياسر، وروى عنه سعد ابن طريف، والأجلح، وثابت، وفطر بن حنيفة، ومحمد بن السائب الكلبي، وكان شيعيا.
(تهذيب التهذيب 1/363) .
الأصمعي:
عبد الملك بن قريب أبو سعيد، صاحب اللغة والنحو والغريب والأخبار والملح توفي سنة 216 هـ. وقيل غير ذلك. (إنباه الرواة 2/197) .
الأضبط بن قريع السعدي:
الأضبط بن قريع بن عوف بن كعب السعدي التميمي، شاعر جاهلي قديم، أساء قومه إليه فانتقل عنهم إلى آخرين ففعلوا كالأولين، فقال: «بكل واد بنو سعد» . (الأعلام 1/334، الشعر والشعراء 143) .
ابن الأعرابي:
محمد بن زياد، أبو عبد الله، كان راوية لأشعار القبائل، كثير الحفظ، ولم يكن في الكوفيين أشبه برواية البصريين منه، توفي سنة 230 هـ. (إنباه الرواة 3/128) .
الأعشى:
ميمون بن قيس، من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية، وهو أحد أصحاب المعلقات، توفي سنة 7 هـ. (الأعلام 8/300) .
أعشى باهلة:
عامر بن الحارث بن رياح الباهلي، من همدان، يكنى أبا قحفان، أشهر شعره رائية له، في رثاء أخيه لأمه. (الأعلام 3/250، خزانة الأدب 1/9) .
أعشى تغلب:
ربيعة بن يحيى بن معاوية، من بني تغلب، شاعر اشتهر في العصر الأموي، قال ياقوت: كان نصرانيا وعلى النصرانية مات سنة 92 هـ. (الأعلام 3/17) .
أعشى سليم:
اسمه سليمان، وكنيته أبو عمرو، كما في (الأغاني 3/95) ، وقد ذكر الجاحظ أنه رأى رجلا من أبناء هذا الأعشى. (الحيوان 2/297) .
الأعشى بن نباش:
ويقال أيضا التميمي، من بني أسد بن عمرو، وهو الأعشى بن نباش ابن زرارة الأسدي، (المؤتلف 20) ، وذكره ابن هشام في (السيرة 645) .
أعشى همدان:
عبد الرحمن بن عبد الله بن الحارث بن نظام بن جشم الهمداني، شاعر اليمانيين بالكوفة، غزا الديلم وله شعر كثير في وصف بلادهم، توفي سنة 83 هـ. (الأعلام 3/312) .
الأعمش:
سليمان بن مهران الأسدي، أصله من بلاد الري، ومنشؤه ووفاته بالكوفة، كان عالما بالقرآن والحديث والفرائض، توفي سنة 148 هـ. (الأعلام 3/135، ابن سعد 6/238) .
الأعور النبهاني:
اسمه عدي بن أوس، أو سحمة بن نعيم، وكان بينه وبين جرير مناقضة (المؤتلف 161، المرزباني 253) .
الأغلب العجلي:
الأغلب بن عمرو بن عبيد بن حارثة، من بني عجل بن لجيم، من ربيعة شاعر راجز معمر، أدرك الجاهلية والإسلام، وهو آخر من عمر في الجاهلية عمرا طويلا، استشهد في وقعة نهاوند سنة 21 هـ. (الأعلام 1/335، المؤتلف 22) .
أفليمون:
صاحب الفراسة، فاضل كبير في فن من فنون الطبيعة، وكان معاصرا لأبقراط

الصفحة 439