كتاب الحيوان (اسم الجزء: 7)

(الغين)
غالب بن صعصعة:
غالب بن صعصعة بن ناجية التميمي الدارمي المجاشعي، من وجوه تميم، يلقب بابن ليلى، وهو والد الفرزدق، توفي نحو سنة 40 هـ. (الأعلام 5/114) .
الغريض المغني:
عبد الملك، مولى العبلات، من مولدي البربر، من أشهر المغنين في صدر الإسلام، كنيته أبو يزيد، لقب «لغريض» لجماله، توفي نحو سنة 95 هـ. (الأعلام 4/156) .
غزالة الشيبانية:
امرأة شبيب بن يزيد بن نعيم الشيباني الحروري، من شهيرات النساء في الشجاعة والفروسية، توفي سنة 77 هـ. (الأعلام 5/118) .
غيلان بن سلمة:
غيلان بن سلمة الثقفي، حكيم، شاعر جاهلي، أسلم يوم الطائف وعنده عشر نسوة، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم باختيار أربعة منهن، توفي سنة 23 هـ. (الأعلام 5/124) .
(الفاء)
الفرار السلمي:
شاعر إسلامي مخضرم، أدرك الجاهلية والإسلام، واسمه حبان، ويقال «حيان» ابن الحكم، أخذ راية سليم يوم الفتح ثم نزعت منه، و «سليم» : بالتصغير اسم قبيلته.
(الإصابة 1551، الحماسة 1/57) .
الفرزدق:
همام بن غالب بن صعصعة التميمي الدارمي، أبو فراس، شاعر من النبلاء، عظيم الأثر في اللغة، يقال: «لولا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب» ، توفي سنة 110 هـ. (الأعلام 8/93) .
ابن فضال:
الحسن بن علي بن فضال التيمي، بالولاء، أبو محمد، من مصنفي الإمامية، من كتبه: الرد على الغالية، والنوادر، والتفسير، توفي سنة 224 هـ. (الأعلام 2/200) .
الفضل بن سهل:
الفضل بن سهل السرخسي، أبو العباس، وزير المأمون، وصاحب تدبيره، توفي سنة 202 هـ. (الأعلام 5/149) .
الفضل بن العباس:
الفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب، من قريش، شاعر من فصحاء بني هاشم، كان معاصرا للفرزدق والأحوص، توفي 95 هـ. (الأعلام 5/150) .
الفضل بن عبد الصمد الرقاشي:
الفضل بن عبد الصمد بن الفضل الرقاشي البصري، أبو العباس، شاعر مجيد من أهل البصرة، توفي سنة 200 هـ. (الأعلام 5/150) .
الفضل بن عيسى بن أبان:
الفضل بن عيسى بن أبان الرقاشي، أبو عيسى، واعظ من أهل البصرة، وهو رئيس طائفة من المعتزلة تنسب إليه، توفي سنة 140 هـ. (الأعلام 5/151) .
الفضل بن يحيى البرمكي:
الفضل بن يحيى بن خالد البرمكي، وزير الرشيد العباسي، وأخوه في الرضاع، كان من أجود الناس، توفي سنة 193 هـ. (الأعلام 5/151) .
الفند الزماني:
شهل بن شيبان بن ربيعة بن زمان الحنفي، من بني بكر بن وائل، شاعر جاهلي كان سيد بكر في زمانه، سمي الفند لعظم خلقته، توفي نحو 76 ق. هـ. (الأعلام 3/179) .

الصفحة 473