كتاب تكملة المعاجم العربية (اسم الجزء: 6)

لما جاء في مخطوطتنا.

• ضوأ: ضاء: لمعان ألق. وميض لامع، بريق (بوشر).
ضَوْء، ضوء، أرباب الضوء: الرجال الذين يتولون الإضاءة والإنارة (مملوك 1، 2، 4).

أضوء: أكثر ألقاً ولمعاناً (القليوبي ص37 طبعة ليس) وانظره أيضاً في مادة ضوى.
• ضور: تضَوَّر: المؤلفين اليهود يستعملون هذا الفعل في تجمة الكلمة العبرية نضرَّ ونُضَّهد أي ضني وسقم، ووهن وفقد قوته (أبو الوليد ص517 رقم 29، 30) وانظر (ص290 رقم 18).
وانظر كذلك (يابن سميث 1525).

• ضوطر: ضوطر: وردت في ألف ليلة (برسل 6: 289). وتعني حسب ما يذكره هابيشت في شرحه الملحق بالمجلد الثامن تحرك ببطء وثقل.
• ضوع: ضَوّاع: متموّج (المقري 1: 543) وانظر عن هذه العبارة فيه فليشر بريشت (ص 198).
• ضول: ضال: تصحيف زال بمعنى انقطع (يهرن ص31).
• ضولمة: (بالتركية طولامة أو دولامان وهي فيما يقال لفظة هنغارية أو بولونية): دوليمان وهو ثوب تركي (بوشر).
• ضوى: ضوى: هو في لغة العامة بمعنى ضاء أي أنار وأشرق (بوشر، زيشر 9: 683 رقم 4).
ضَوّى: له: أضاء له، أنار له، جاءه بالضوء والنور (بوشر، همبرت ص200، هلو).
أضوى: جعله ضاوياً ومنيراً ومشرقاً (معجم ابن جبير).
ضوى: نوع من البرواق عند أهل بيت المقدس (ابن البيطار 1: 54) (وعند سونثيمر نقص كبير هنا).
ضوّى: مُشِعل، من يشعل الشموع والقناديل والمصابيح (بوشر) والضوية: حملة المشاعل والفوانيس (المقري 2: 713) وقد كتبت الضوية في طبعة بولاق. ويذكر دوكا: الضوئية. (ألف ليلة 2: 477، 4: 707).
أَضْوَأ: أكثر ضوءً وإشراقاً (المقري 2: 554، أبو الوليد ص227).
مِضْواءً: (ذكرت في المعجم اللاتيني - العربي بهذا الضبط) أو مَضْوَى (الكالا، ابن جبير) وجمعها مَضاو: نافذة، كوّة، منور، كوّة مستديرة أو بيضة، ولوح زجاج صغير مستدير يجعل في سقف البيت (المعجم اللاتيني - العربي، الكالا، معجم ابن جبير) وفي المستعيني: حجر الطلق: ينحل إلى طاقات صغار ويُجعل منه على مضاوى الحمامات فيقوم مقام الزجاج. وقد وردت نفس هذه الكلمات تقريباً عند (ابن البيطاء) 2: 161، أماري ص159، أبو الوليد ص600، 601، 734).

• ضيح: ضايح. ضايح بَرَّانيّ ويجمع على ضوايح: ربض، ضاحية (بوشر) وهي تحريف ضاحية التي ذكرها بوشر وتدل على نفس المعنى.
• ضيد: ضايد: يقولها عامة الأندلس بدل ضادّ وزن فاعل من ضدّ. ولعل هذا بتأثير ضِدّ. وكذلك بدل قضاءً يقولون اضّايد مع (فوك) في مادة لاتينية معناها ضادّ) وانظر أيضاً ألكالا.

الصفحة 523