كتاب أمالي اليزيدي

يجوز الرفع والنصف في أعرف.
وإلا فاطرحني واتخذني ... عدواً أتقيك وتتقيني
ويروى أتقيه ويتقيني.
فما أدري إذا وجهت وجهاً ... أريد الخير أيهما يليني
أالخير الذي أنا أبتغيه ... أم الشر الذي هو يبتغيني
دعى ما قد علمتُ سأتقيه ... ولكن بالمغيبة خبريني
وقال المهلهل بن ربيعة التغلبي جاهلي يرثي أخاه كليباً وقتله جساس ابن مرة، ومهلهل هو امرؤ القيس وإنما سمي مهلهلاً بقوله:

الصفحة 116