كتاب أمالي اليزيدي

الصياصي مداري الحاكة.
وكنت كذات البوريعت فأقبلت ... إلى قطع من جلد سقب مجلد
جلدت البعير ونجوته إذا سلخته
فطاعنت عنه الخيل حتى تنهنهت ... وحتى علاني حالكٌ غيرُ أسود
يقول الدم أحمر إلى السواد وليس بأسود محض، ويروى حالك اللون أسود.

الصفحة 36