كتاب الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه

وأما الثَّالِثُ: - فأوله نُوْن وياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان والراء مَفْتُوحةٌ -: ناحية بحلب وبغوطة دمشق مَوْضِعٌ.

889 - بابُ يَتِيْبَ، ونَبِيْتُ
أما اْلأَوَّلُ: - جبل من جبال المدينة في " مغازي موسى بن عقبة " بخط أبي نعيم: خرج أَبُو سفيان في ثلاثين فارساً أو أكثر، حتى نزل بجبل من جبال المدينة يُقَالُ له يتيب، فبعث رجلاً أو رجلين من أصحابه فأمرهما أن يُحرقا أدنى نخل يأتيانها من نخل المدينة، فوجدا صوراً من صيران نخل العريض، فأحرقا فيها.
وأما الثَّاني: [...............] .

890 - بَابُ يَدِيْع، ويَرْبَغَ، وبَدِيْعٍ
أما اْلأَوَّلُ: - بياءين بينهما دال مَكْسُورَة مُهْمَلَة وعين أيضاً -: ناحية بين فدك وخيبر، بها مياه وعيون بني فزارة وبني مرة، بعد وادي أخثال وقيل: ماء همج، وقيل: بالباء، وهو تصحيفٌ.

الصفحة 926