كتاب بذل المجهود في إفحام اليهود ت الشرقاوي

فصل فِيمَا يحكونه عَن عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام
هم يَزْعمُونَ أَنه كَانَ من الْعلمَاء لَا من الْأَنْبِيَاء وَأَنه كَانَ يطبب المرضى بالأدوية ويوهمهم أَن الإنتفاع إِنَّمَا حصل لَهُم بدعائه
وَأَنه أَبْرَأ جمَاعَة من المرضى من أسقامهم فِي يَوْم السبت فأنكرت عَلَيْهِ الْيَهُود ذَلِك

الصفحة 108