كتاب بذل المجهود في إفحام اليهود ت الشرقاوي

فصل فِي إبِْطَال مَا يَدعُونَهُ من محبَّة الله إيَّاهُم
هم يَزْعمُونَ أَن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى يُحِبهُمْ دون جَمِيع النَّاس وَيُحب طائفتهم وسلالتهم وَأَن الْأَنْبِيَاء وَالصَّالِحِينَ لَا يختارهم الله إِلَّا مِنْهُم
وَنحن نناظرهم على ذَلِك
فَنَقُول لَهُم
مَا قَوْلكُم فِي أَيُّوب النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام
أتقرون بنبوته
فَيَقُولُونَ
نعم

الصفحة 121