كتاب بذل المجهود في إفحام اليهود ت الشرقاوي
وَقد كَانَ الْأَنْبِيَاء عَلَيْهِم السَّلَام ضربوا لَهُم أَمْثَالًا أشاروا بهَا إِلَى جلالة دين الْمَسِيح وخضوع الجبارين لأهل مِلَّته وإتيانه بالنسخ الْعَظِيم فَمن ذَلِك قَول يشعيا فِي نبوءته
الصفحة 126
216